Top latest Five الإدمان الرقمي Urban news
Top latest Five الإدمان الرقمي Urban news
Blog Article
استخدام الإنترنت كوسيلة للهروب من المشاكل أو للتخفيف من الحالة المزاجية المُزعجة (مثل الشعور بالعجز والذنب والقلق والاكتئاب).
ويحذر الخبراء من الإفراط في الاعتماد على أساليب علاج تقوم على تدريب من يعانون من "الإدمان الرقمي" على الاستخدام الواعي لمواقع التواصل الاجتماعي، أو تلك التي تعتمد على دفع هؤلاء للإقامة في أماكن لـ "التخلص من السموم الرقمية"، دون أن يهتم المعالجون بمتابعة حالات مرضاهم بعد ذلك.
وهناك بعض الشركات التي تتطلع لاجتذاب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، ممن يريدون الابتعاد عنها، لكنهم لم يتقبلوا بشكل كامل بعد فكرة الخضوع لجلسات علاج تجمعهم بالخبراء في هذا الشأن.
من الضروري اللجوء إلى العائلة أو الأصدقاء والأشخاص الموثوقين لتقديم المساندة والدعم المعنوي الذي يُحفِّز الفرد، ويشجعه على ترك مُسبِّبات الإدمان والقيام بنشاطات معهم تبعد الفرد عن الأجهزة الإلكترونية، مثلاً يمكن السفر مع الأصدقاء لأماكن جديدة لم يسبق لك زيارتها، أو حضور حفلات ومعارض ومباريات وندوات ترفيهية.
من أهم النصائح الواجب اتباعها لتقليص وقت استخدامك للإنترنت ما يلي:
كذلك قد يسبب آلامًا في مناطق أخرى من الجسم، مثل: الرأس أو الرقبة أو الكتفين.
لم تحدد السببية على الرغم من الارتباطات بين استخدام الإعلام الرقمي وأعراض الصحة النفسية والتشخيصات التي أجريت، يُسِئ عامة الناس فهم نور الإمارات الفروقات الدقيقة والمحاذير التي أصدرها الباحثين وتشوهها الإعلام.
المصادر: addiction center، priorygroup، betterhealth، mhanational، diamondrehabthailand، kusnachtpractice، healthyplace
. يعتقد بعض علماء النفس أن الإدمان على الأجهزة والوسائط الإلكترونية يجب أن يصنف على نحو مشابه لاضطرابات تعاطي المخدرات.
يرغب المدمن في قضاء أطول وقت ممكن مع العالم الافتراضي المدمن عليه، فتنقطع علاقاته مع المحيط وينعزل عن المجتمع شيئاً فشيئاً.
يُعدّ إدمان العلاقات الإلكترونية مع الأصدقاء واستبدال الأنشطة الطبيعية بها على أرض الواقع من أبرز مظاهر إدمان الإنترنت في الوقت الحالي.
التحفيز الدائم: توفر الألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي تحفيزًا مستمرًا من خلال المكافآت، الإعجابات، والتعليقات، مما يشجع على الاستخدام المتكرر.
أسباب الإدمان الإلكتروني وطرق علاجه – يُحدق معظم الأشخاص في هواتفهم المحمولة بدلًا من التفاعل مع العالم من حولهم، وقد يصل بهم الحال إلى الإدمان الإلكتروني.
تسعى لقضاء وقت أكثر على الإنترنت من أجل الحصول على شعور أو الوصول إلى مزاج معين. رغم العقبات التي تقف أمامك مثل المشكلات في العمل والمدرسة بسبب الانترنت ورغم ذلك لا تستطيع التوقف ومستمر في ذلك السلوك.